تساهل العلماء والدعاة في الدخول على السلاطين والملوك والرؤساء،
والجلوس معهم، والتلطف والتزلف والابتسام والمهادنة، وترك الأمر بالمعروف والنهي
عن المنكر، وقبول جوائزهم، وحضور مجالس أهل الباطل، والسعي وراء زينة الدنيا، بل
وحتى التبسط والضحك وترك الحشمة بين الناس.. كل هذا مما يسقط هيبة العالم والداعية
من أعين الناس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق